الزوجة السعودية ملكة في مملكتها
كل تصل إليه الرسائل النصية التي تكون عن طريق النكتة والاستهزاء بالزوجه
والفرق بين الزوجة السعودية أو اللبنانية أو السورية او الشامية أو الغربية أو غيرها
قد تنتهي النكتة بالضحك ولكن مع الوقت يترسم في الفكر إن المرأه السعودية غير مؤهلة للقيام بواجبها وأن هناك فرق بينها وبين غيرها وهي لاتزال في جاهلية
إن من يقف خلف هذه الرسائل لايخلوا عن واحد من ثلاثة
شخص ناقل لها من موقع أو جائته فأعاد إرسالها
شخص له أهداف وليس شخص بل دول
شخص لديه مرض نفسى أو حرم من المرأة أو تزوج من الخارج فرأى الفرق في التربية والنشأة فأراد الانتقام والاحتقار والتنقيص
إن من مميزات الزوجة السعودية (أخص) لأن أغلب الرسائل ضدها ::
لاتزال لديها غريزة الحياء
لاتزال متمسكة بأصلها وطباعها القبلية الشريفة
لاتزال نظيفة مما لحق بالنساء في الدول الأخرى
متمسكة بتعاليم الأسلام
حفظ الزوج في غيابه
حفظه في نفسها وولده وماله
حافظة لوفاء زوجها
مكرمة لضيفه
طاهية لطعامه
غاسلة لملابسه
مربية لأولاده
محافظة على الصلاة والذكر
ومما لايخفى عليكم
أجمل تعابير وتقاسيم الجسم لدى بنات السعودية تعتبرمن أفضل بكثير من غيرها وكذلك الوجه فلا يغركم المكياج
أن للغرب مؤسسات تعمل على إفشاء روح الفشل في المرأة السعودية بوضع كركتيرات مهينة ونشرها أو عن طريق عملاء بإرسال الرسائل تنتقص قيمة الزوجة السعودية في تربية الأولاد أو تصحيتهم من النوم ولو نعلم ماتقوم به إيران من إفشاء روح الفشل بين المجتمعات السنية لما أرسلنا ولحاسبنا كل من يرسل لك
حتى يأتي وقت نصدق كل الرسائل ونحتقر تفكير بنات الوطن
فرق كبير وشاسع بين حياء من هي ببيتها والأخرى
كل ما أتمناه كل شخص تصل إليه هذه الرسائل الاستهتارية سواء بالرجل أو المرأه السعودية أن يقوم بحذفها ولا يعيد إرسالها