الكثير منا لا يعرف لماذا تم تسمية منطقة القصيم بهذا الاسم وسبب التسمية هو كثرة الأشجار في هذه المنطقة. مر على مدينة القصيم 12 أميرا ابتداء من عبد الله بن جلوي ال سعود عام 1326هـ حتى الأمير فيصل الان. ومن أشهر محفظاتها: بريدة، عنيزة والرس. يبلغ عدد سكانها ما يقارب المليون ونصف شخص حسب احصائيات عام 2010، ويبدو أن هذا الرقم تزايد بشكل كبير خلال الخمس السنوات الماضية
هناك العديد من خطابات المسيار وخطابات الزواج الشرعي. ولقد انتشر زواج المسيار في القصيم بشكل كبير ولكن يوجد عزوف كبير من الفتيات ويعود السبب إلى رفض الأهل. ولكن يوجد العديد من المقيمات اللاتي يردن الزواج من السعوديين. وجرت العادة أن المهر بالقصيم يكون على حسب قدرة الزوج أو بالأحرى على مستوى العائلتين حيث من الممكن أن يبدأ من 30 ألف ريال ويصل إلى 60 ألف ريال فليس هناك حد معين للمهر. ويعتقد الكثير بإن أهل المنطقة لا يزوجون بناتهم من رجال خارج المنطقة ولكن هذا غير صحيح يوجد الكثير من العوائل التي قامت بتزويج شباب من خارج المدينة. وبخصوص النظرة الشرعية فهي من حق الزوج في القصيم وتتم عند طلب العريس.
إن كثير من يبحث عن زواج المسيار هم المتزوجين من الرجال والمطلقات من النساء فالمتزوج يقوم بمساعدة المطلقة في دفع إيجار بيتها ودفع المهر لها مقابل زواجه منها مع إرضاء زوجته الأولى. وتضيف أن كثير من الشباب يكون لدية الاستعداد على فتح بيت جديد مساعدة أهل البنت إذا كانت لا تريد الخروج من منزلها.
أن الكثير من المطلقات ذوي الأطفال يبحثون عن زواج مسيار سري لخوفها من الزواج المعلن أن يفقدها الحصانة لأطفالها. ونجد من موقع زواج غرامي لزواج المسيار القدرة على توفيق الاتفاق بين كافة الاطراف الرغبين بزواج المسيار