زواج السعودية , زواج الكويت , زواج الامارات , زواج قطر , زواج البحرين , زواج عمان ,تشترك منطقة الخليج العربي بشكل عام في تقاليد لا تختلف الكثير من تفاصيلها وطرق الاحتفال بها
تشترك منطقة الخليج العربي بشكل عام في تقاليد لا تختلف الكثير من تفاصيلها وطرق الاحتفال بها، ابتداءا من الخطبة التقليدية والملجة، وعقد القران وليلة الزفاف، وإقامة الولاء المتبادل بين أهل العروسين..
زواج السعودية , زواج الكويت , زواج الامارات , زواج قطر , زواج البحرين , زواج عمان ,تشترك منطقة الخليج العربي بشكل عام في تقاليد لا تختلف الكثير من تفاصيلها وطرق الاحتفال بها
تشترك منطقة الخليج العربي بشكل عام في تقاليد لا تختلف الكثير من تفاصيلها وطرق الاحتفال بها، ابتداءا من الخطبة التقليدية والملجة، وعقد القران وليلة الزفاف، وإقامة الولاء المتبادل بين أهل العروسين..
ففي زواج السعوديين غالبا يكون الزواج بأن العريس لا يستطيع أن يرى عروسته قبل عقد القران بل أحيانا لا يراها سوى في ليلة الزفاف ففي الغالب يكون اختيار العروس عن طريق الخاطبة أو عن طريق ترشيح الأم أو الأخوات على أن يتم مراعاة المواصفات التي قد يبحث عنها العريس بـ شريكة حياته.. ففي الزواج السعودي مثلا لا يسمح للعريس أن يرى عروسته إلا عبر "الشوفة" الشرعية، وهذا في حال وجود أحد محارمها وهذه الشوفة تكون لمجرد القبول أو الرفض وغالبا لا يسمح فيها إلا ما ندر.. ثم يتم عقد القران ويتم الزواج..
أما في زواج كويت، زواج الإمارات، زواج قطر، زواج البحرين وزواج عمان، فعادات الزواج فيها تحمل الصبغة الاجتماعية وبسبب الرخاء والترف الذي شهدته هذه الدول باتت مظاهر الترف والمبالغة بالاحتفال بـ الزواج يأخذ أشكالا مختلفة لإبراز الوجاهة والمكانة الاجتماعية لأهل العروسين، ولكن غلاء المهور الفاحش الذي طغى على الزيجات انعكست أوجهه على عزوف الكثير من الشباب في هذه الدول ومن ثم البحث عن عروس من جنسيات أخرى عربية وأجنبية لسهولة عملية الارتباط بهن وقلة كلفة الزواج... لذلك بدأت الجمعيات النسائية بالتحرك لحل هذه المشكلة الظاهرة في المجتمع.. أو اتجاه الكثير من الشباب الى زواج المسيار كحل لهذه المشكلة. وأول البلدان في هذا الزواج هو زواج السعودية .