المقالات

لسعادة هي حلم كل انسان في اي خطوة يخطيها في الحياة ولعل الزواج هو من اهم هذه الخطوات التي يرغب فيها الانسان ان تكون حياته سعيدة .. وكما قال سقراط  تزوج فان حصلت على زوجة جيدة ستكون سعيداً ولو حصلت على زوجة سيئة ستصبح فيلسوفاً

يسأل كل شخص بالغ نفسه؛ ما هو السن المناسب للزواج ؟ ما الوقت الأفضل الذي يجب أن أتزوج فيه كي أصبح واحدًا من أبطال قصص الزواج الناجح ؟ هل أتبع أصحاب مبدأ الزواج المبكر؟ هل أبدأ البحث عن بنت الحلال على طريقة زواج الصالونات؛ هل أُنحي المشاعر جانبًا وأبحث عن زوجة تناسب شخصيتها شخصيتي وأجد فيها من الأخلاق والدين والجمال ما يرضيني ثم أترك للحب مجاله ليأتي لاحقًا؟

 

قد يُعجب أحد الرجال بإحدى الفتيات ولربما يقع في حبها ولكنه يقرر عدم الزواج منها؛ ليس لأنه كان يريد التلاعب بها أو لأنه ليس جادًا في حبه بها ولكن فقط لخوفه من الزواج فياترى ما الذي يخيفه من الزواج لهذا الحد الذي يجعله يترك حبيبته وتتزوج بغيره؟!

 

في المجتمع الشرقي المرأة تتميز بالعفة والخجل ولا يمكنا أن تصرح برغبتها في الزواج إلا قليلًا رُغم أنه حقٌ لها؛ لذلك فهي تنتظر دائمًا من الرجل أن يأخذ الخطوة الأولى ويبادر بإعلانه رغبته الزواج منها.

ويعد من الأخطاء الفادحة أن يصرح الرجل برغبته في العلاقة الحميمة مع شريكته المحتملة قبل أن يصارحها بحبه وقبل أن يشعرها برومانسيته؛ فأن يصارح برغبته في العلاقة الحميمة سواء بالكلام أو بالنظرات يجعلها تشعر منه بالخوف ولربما بالاشمئزاز. لماذا يكون ذلك شعورها؟ سأخبرك…

 

شارات الحب لا نهاية لها؛ فهناك بدل الإشارة الملايين وكل واحدة يمكنها أن تثبت لك إن كان حبيبك هو الرجل المناسب للزواج أم لا؛ ومن بين ملايين الإشارات المبهمة أو الغامضة قليلًا هناك إشارات واضحة كوضوح الشمس لا يمكن إغفالها ويمكنك بسببها التأكد من حبيبك هو أنسب الرجال للزواج منه!

هناك بعد الارشادات والنصائح والقواعد الذوقية المهمة – اتيكيت – والتي تساعدك في الحصول على شريكك المناسب على مواقع التعارف والزواج المختلفة؛ أهمها الجدية بالتعامل وحسن النية المسبقة هيا بنا نتعرف على هذه النقاط المهمة:

مما لا شك فيه أن الشخص الجريء الذي يتمتع بقدر كبير من الثقة بالنفس والقوة الذاتية؛ تؤهله هذه الصفات ليكون محل ثقة الآخرين… لأن ثقتهم فيه نابعه من ثقته بنفسه واعتزازه بنفسه… هذه الصفة العظيمة تصطحب معها الصفات الجميلة الأخرى فبنا نتعرف على طرق مهمة لتساعدك في زيادة ثقتك بنفسك وبالتالي كسب إعجاب الآخرين وبخاصة شريك حياتك:

قد لا تختلف النزوة كثيرًا في بدايتها عن الحب؛ ففي كلتا الحالتين تشعر بانتشاء وسعادة بالغين يجعلانك تلمس بيديك جمال الدنيا… تحس بكل شيء من جديد وكأنك قد خُلقت للتو، فتبدأ علاقتك بالدنيا في التحسن أكثر وأكثر وتحب أشياءًا لم تحبها من قبل لمجرد أنها تُحيي في ذاكرتك ملامح حبيبك أو تعيد على قلبك ذكرى منعشة بينك وبين من تحب!

من الصعب جدًا اختيار شريك مناسب والتأكد من أن لديه من الصفات ما يتماشى مع صفاتك ويلائمها ويتفق معك تمام الاتفاق لتضمن حياة سعيدة خالية من المشكلات وعلاقة زوجية هادئة! لذلك قد ترنو وراء عدة عوامل أخرى مساعدة – من وجهة نظرك- كالآخذ بآراء الأكبر سنًا في عائلتك أو أصدقائك وأحيانًا قد تلجأ لعلم الفلك والأبراج والذي يضع لك عدة قواعد وشروط للنيل بزواج ناجح وهادئ.

بديهيًا أن القدرة على التعبير تتفاوت من شخص لآخر؛ فليس كل شخص يستطيع بكل ثقة وشجاعة بل وببلاغة أن يعبر لشريكه عن قدر تقديره وحبه له… وقد يتسبب هذا الأمر في خلق مشكلة من لا شيء حينما يشعر الطرف الآخر بعدم التقدير وعدم تعبير شريكه له عن الحب الذي يكنه له في قلبه؛ وعلى ذلك فقد ينهدم الزواج وتصبح السعادة أملًا ضائعًا بينهما…

الزواج من العلاقات الانسانية الأساسية في حياتنا الدنيا؛ فلولا الزواج لما تعمرت الأرض ولا اختلفت الأجناس والثقافات ولا استمرت حياة على كوكبنا؛ ويعتبر الشعور بالراحة والاستقرار داخل هذه العلاقة هو المقياس والدافع في الوقت نفسه لنجاح الفرد في المجتمع؛ فلابد أن يبذل الزوجين الغالي والنفيس للحفاظ على حياتهما الزوجية في إطار هادئ ومستقر وسعيد فهيا بنا نتعرف على أغلى النصائح من ذوي الخبرة

الزواج من العلاقات الانسانية الأساسية في حياتنا الدنيا؛ فلولا الزواج لما تعمرت الأرض ولا اختلفت الأجناس والثقافات ولا استمرت حياة على كوكبنا؛ ويعتبر الشعور بالراحة والاستقرار داخل هذه العلاقة هو المقياس والدافع في الوقت نفسه لنجاح الفرد في المجتمع؛ فلابد أن يبذل الزوجين الغالي والنفيس للحفاظ على حياتهما الزوجية في إطار هادئ ومستقر وسعيد فهيا بنا نتعرف على أغلى النصائح من ذوي الخبرة

انعدام الثقة باتت مشكلة شائعة في العديد من العلاقات لأسباب عديدة منها لجوء أحد الطرفين للكذب أو سيطرة الغيرة عليه، كما أن الخلافات على أمور مادية (خاصة بالمال) قد تزعزع ثقة الشريكين أحدهما في الآخر… وبمجرد انعدام الثقة مرة، فإنه من الصعب جدًا الحصول عليها مرة أخرى؛ ومما لا شك فيه أن بدون الثقة تنهار الكثير من العلاقات الانسانية وبالذات العلاقة الزوجية.

لطالما ألهم الحب أكبر الشعراء والكتّاب، فهو دون شك سبب سعادة الكثير من الأزواج وهو من الأسباب الرئيسية لإنجاح الزواج. إلّا إنه أكد بحث ميداني أجراه أستاذ علم الإجتماع الفرنسي أن نسبة ٨٥% من الزيجات القائمة على الحب تنتهي بالطلاق، فهل من الممكن أن يكون الزواج التقليدي الحل الأنسب؟ وما الفرق بين الزّواج التّقليدي والزّواج الاختياري؟

قبل لغة الجسد، الأحرف يقينك!

كيف تتأكد أن الشخص الذي تتحدث إليه معجب بك؟

من الوقوف على الأطلال، إلى حب عنترة بن شدّاد، إلى جنون قيس وليلى، إلى غرام روميو وجولييت، إلى اللقاءات السرية قرب النبع وتورّد الوجنتين ولهفة الإنتظار، إلى مراسيل الحمام الزاجل والرسائل النصية، إلى الحب على مواقع التواصل الإجتماعي. فما أدراكم ما مفاهيم مواقع الزواج والتّعارف؟

الشرح بيكون بنفس اللي يكون على لسان الشباب واللي يحدث بينهم واللي يدور في بالهم وانفسهم ، والكلام بيكون بكل صراحة وبدون تكليف حتى توصل الحقيقة ان شاء الله الى أكثر البنات ما يعرفونها.

 

مواقع التعارف والزواج عبر الإنترنت تزداد شعبيته مع مرور الوقت في البلدان المتقدمة. في مواقع التعارف والزواج على ‏الانترنت عدد المستخدمين يكون عادة كثير جداً. ما عليك سوى زيارة أي موقع تعارف وزواج وسوف ترى ‏ونلقي نظرة على الملفات الشخصية لكثير من المستخدمين. بعضهم يجذب نظر العديد من الناس وعندهم أصدقاء ‏ومعارف كثيرون وبعضهم يتم تجاهلهم ولا أحد يهتم بهم ، لماذا؟ هل بسبب تعليق بسيط ، أو لأنهم غير نشيطون ‏أو لأنهم لا يحاولوا المحادثة والدردشة أو إظهارإهتمامهم للآخرين؟. السبب بسيط وواضح وهو لأنهم لم يدرجوا ‏أو يضعوا أية صورة لهم في ملفهم الشخصي وبالتالي لا يجذب أحداً‎. ‎ 

في صفحات التعارف على الإنترنت يضع كثير من الناس في ملفاتهم معلومات وصورا مختلفة، لكن ليس كل ما يكتب هناك صحيحا، بل إن نسبة الكذب في المعلومات مخيفة. هذه نصائح لكيفية التعريف بنفسك وكذا عن كيفية التأكد من مصداقية الآخرين.

جعل الله تعالى بين المجتمعات الإنسانية في سائر أرجاء المعمورة اختلافات واضحة؛ حتى تتواصل وتتعارف ويَعُمَّ الخير على الجميع، فلو كانت المجتمعات كلها واحدة، لما حدث التعارف الذي أينع وأثمر. وقد أكَّد الإسلام وسائر الديانات والفطرة الإنسانية أهمية حدوث التواصل الفعال بين البشر. قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)[الحجرات:13]. وفيما يلي تفصيل لهاتين العمليتين المهمتين، واستعراض لأبرز ثمارهما.

 

« < 22 23 24 25 26 27 28 > »